اختتم اليوم الأول من محادثات السلام التي تقودها الولايات المتحدة بهدف إيجاد حل للحرب الوحشية في السودان أمس بمدينة جنيف،
مع غياب الجيش السوداني وعدم وضوح مشاركة الطرف الآخر في الصراع. تأتي المحادثات بينما يواجه البلد، الذي مزقته الحرب، واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. ولم يرسل الجيش السوداني ممثلين، ولم يتبين حضور مندوبين من الطرف الآخر في الصراع، قوات الدعم السريع، جلسة أمس.