دعا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسن، الحكومة الانتقالية إلى السعي إلى عملية أشمل تجمع مختلف الأطراف لتجنب اندلاع "حرب أهلية جديدة".وقال بيدرسن: إن أكبر مخاوفي هو أن تؤدي المرحلة الانتقالية إلى إحداث تناقضات جديدة بطريقة يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات داخلية جديدة وربما حرب أهلية جديدة". وقال بيدرسن إن الإشارات الأولية تظهر أن السلطات الانتقالية أدركت أنها بحاجة إلى الاستعداد لعملية جامعة أكثر.